حكمة عطائية
رح نفسك من التدبير، فما قام به غيرك عنك لا تقم به لنفسك
التعامل مع الأسباب جهد عضلي مادي يبذله المتعامل معها،
و التدبير عمل فكري و قرار عقلي و معناه أن الإنسان يتعامل
مع الأسباب بالخطط و النتائج و العمليات الحسابية، و أن عقله
هو مفتاح النجاح...و هذا هو نهج المسلم يتعامل مع الأسباب
و يقبل إليها إقبالا شديدا و لا يأل جهدا في ذلك و في نفس
الوقت يستسلم موقنا بقضاء الله و يرضى بحكمه
رح نفسك من التدبير، فما قام به غيرك عنك لا تقم به لنفسك
التعامل مع الأسباب جهد عضلي مادي يبذله المتعامل معها،
و التدبير عمل فكري و قرار عقلي و معناه أن الإنسان يتعامل
مع الأسباب بالخطط و النتائج و العمليات الحسابية، و أن عقله
هو مفتاح النجاح...و هذا هو نهج المسلم يتعامل مع الأسباب
و يقبل إليها إقبالا شديدا و لا يأل جهدا في ذلك و في نفس
الوقت يستسلم موقنا بقضاء الله و يرضى بحكمه